• الرئيسية
    • آخر الأخبار
    • الافتتاحية
    • سياسية
    • امنية
    • محلية
    • اقتصادية
    • بالفديو
    • بالصوت
    • رياضية
    • فنية
    • دولية
    • اراء
    • المزيد 
      ثقافية لقاءات سوشيل ميديا كاريكاتير ملفات ساخنة
  • ☰
    • الرئيسية
    • آخر الأخبار
    • الافتتاحية
    • سياسية
    • امنية
    • محلية
    • اقتصادية
    • بالفديو
    • بالصوت
    • رياضية
    • فنية
    • دولية
    • اراء
    • المزيد 
      ثقافية لقاءات سوشيل ميديا كاريكاتير ملفات ساخنة
×
الرئيسية آخر الأخبار الافتتاحية سياسية امنية محلية اقتصادية بالفديو بالصوت رياضية فنية دولية اراء المزيد 
ثقافية لقاءات سوشيل ميديا كاريكاتير ملفات ساخنة
محلية
 كل الاخبار تنشر نص بيان تعليق العمل في المستشفيات.
8-Sep-2020

كل الاخبار / خاص

نحن مجموعة كبيرة من الاطباء العراقيين، المواطنون معكم في هذا البلد المتعب، والمتعبون من فوضاه المخيفة، نضع بين ايديكم اسباب تعليق عملنا ليوم غد الثلاثاء ٨/٩/٢٠٢٠ والتي قد لا تجد طريقها الى اسماعكم!.

فقد حاولنا بشتى الطرق ان يسمعنا اصحاب القرار في هذا البلد، فخرجنا عشرات المرات بوقفات احتجاجية سلمية حضارية، وناشدنا مئات اخرى بكل الطرق القانونية والادارية، متذمرين من واقع صحي منهار يقتل الطبيب ومرضاه، وظروف مهينة يعيشها الطبيب والمريض معا، ورغم كل ما نقدمه من عمل عظيم نفخر به، نجد انفسنا متهمين ومدانين امام المجتمع! لذا نصرخ عاليا هذه المرة لنجبر الجميع على سماعنا، آملين ان لا تصموا اسماعكم عنا كما فعلها الكثيرون من قبلكم.

في ايلول الماضي ٢٠١٩ كانت تظاهرتنا الكبرى الاولى، وربما الاولى من حجمها في تاريخ الصحة في العراق، حضرها الاف الاطباء، صرخوا عاليا لتحسين هذا الواقع التعيس، وانعاش هذا الوطن، ولكن تلتها احداث البلد من ثورة تشرين، ثم لحقها وباء فايروس كورونا اللعين، الذي سلب منا ارواحا ثمينة كانت تصارع من اجل بناء هذا الوطن، فالعشرات من اطباءنا راحوا شهداء وهم يحاربون من اجل حياة الاخرين، وآلاف اصيبوا وما زالوا يصابون. وصبرنا رغم ما بنا من جروح فداءا لشعبنا الكريم، على مستشفيات متهالكة، وادوية مفقودة، وامان معدوم! وامان معدوم! وامان معدوم!… املا بغد افضل! فلم يسمعنا احد! والحال من سيء الى اسوء! واصبحنا نهان ويعتدى علينا كل يوم، ولا احد يكترث، وما اكثر المصفقين لذلك! حتى بتنا خائبين خائفين ونحن في مستشفياتنا!.

فهل من طبيب في هذا العالم يعمل تحت هكذا ظروف؟!...وهل بوسعنا ان نستمر بتقديم خدماتنا تحت الاعتداء والتهديد؟!

لقد صبرنا كثيرا، وكابرنا عظيما، لشعورنا العالي بالمسؤولية اتجاه وطننا وشعبنا، وليقيننا بعظمة ما نقدمه من

عمل رغم ما يحاول الجاهلون والمنتفعون من بخسه،

ولنلقي الحجة كاملة غلى اصحاب القرار… تظاهرنا مرة ثانية في ايلول هذا 6/9/2020 امام وزارة الصحة، فقدمنا من كل جزء من هذا الوطن الواحد (البصرة، الناصرية،العمارة،النجف،بابل،بغداد،الانبار،نينوى الديوانية،كربلاء ...) فالظلم واحد ايضا في كل مكان، والاستهانة بمكانة الطبيب اصبحت لغة الشارع واصحاب القرار، فتجاهل الوزير ووكلاءه وجودنا، ورغبوا عن مقابلتنا ونحن نتظاهر امام باب وزارتهم بالالاف، وانشغلوا بمقابلات اخرى ومناقشات اخرى يرونها اهم واولى! فلوحة تكريم يحضى بها من جهة ما اهم من اطباءه المطالبين بحقوقهم!..

وعند اللقاء بمسؤولي الوزارة، كان جوابهم بغرابة وجودهم: عملت الوزارة كل ما عليها، وليس عندنا اي مشكلة اذهبوا للامانة العامة لمجلس الوزراء! اذهبوا للقضاء، اذهبوا لمجلس شورى الدولة، اذهبوا لوزارة التعليم! اذهبوا واذهبوا واذهبوا!... وكأن حدود عملهم مكاتبهم وغرفهم المؤثثة والمكيفة جيدا! حتى لو تأخر حل الامور لسنوات طويلة وعصيبة، كالملف الاكثر فسادا، (الاعاشة) والملف الاكثر فشلا (حماية الاطباء)!.

.

ان تنصل الوزارة عن المتابعة للحقوق التي تم تقديمها، يمثل قصورا بالرؤية للعمل الصحي، او تقصيرا متعمدا اتجاه مسؤولياتهم الوطنية، فعمل وزارة الصحة مرتبط بحياة الناس، وحياة الناس لا تحتمل التأجيل والتسويف.

.

ان (الاعاشة) احد اكبر ملفات الفساد في وزارة الصحة، قالها لنا الوزير السابق الدكتور العلوان مرتين! والى الان لم يتغير شي ..بل اصبح الامر اسوء ..واعاشتنا تسرق وتنهب نطالب بالسكوت والتجاهل!...

الوثائق التي تمنح لكل الخريجين الا الطبيب، والذي تم الالتفاف على القانون بطريقة بشعة لأكثر من مرة ومعتمدة على اراء واهواء من بيدهم القرار.. كل ذلك من اجل ان نكون عبيدا لواقع صحي بائس ومرير...فلا يتم تعيين الاطباء ولا يعطوهم الوثائق بتصرف اقل ما يمكن وصفه بالخبيث، حيث يتم ان وزارتي الصحة والمالية تتنصلان عن تنفيذ كتاب التعيين للأطباء ونحن في هذا الظرف الخطر جدا، حيث انهكت قوانا، وكثر شهداءنا، ولو تم تعيينهم لا عانونا على انقاذ حيوات اكثر، وسط هذا الموت المخيف.

حقوق كثيرة مدعومة بالقانون والتعليمات النافذة ..يصر من بيده القرار ان ينتقص من الطبيب ويسحق شخصيته في عمل ممنهج تديره ايادي لا تريد الخير لهذا البلد.

ولهذا فقد قرر اطباء العراق القيام بخطوة تصعيدية اكبر وسيتلوها خطوات اكبر واقوى في حال عدم سماع اصحاب الشأن لآلامنا وهمومنا وقد تم ابلاغ وزارة الصحة بهذه الخطوات منذ اكثر من اسبوعين ..

وعلية فأن الثلاثاء المصادف 8/9/2020 الساعة الثامنة صباحا يعلق الاطباء العمل في جيع الردهات عدا الحرجة منها ( الطوارئ وردهات الانعاش بشكل متواصل للايام الثلاثة القادمة على ان يكون تعليق العمل شاملا لجميع الردهات بدون أي استثناء بعد 72 ساعة اذا لم نجد استجابة حقيقية وبهذا الصدد نحذر السادة المسؤولين ان أي تصرف تعسفي غير الاصغاء الى المطالب وتحقيقها بشكل فعلي تجاه أي طبيب يقابل بتسريع عجلة التصعيد الى اقصى درجاتها .

اننا نطلب بتشكيل لجنة فورية برئاسة السيد رئيس الوزراء المحترم ووزراء المالية والتعليم العالي والداخلية وممثل عن مجلس شورى الدولة وممثل عن الاطباء الشباب لوضع حلول نهائية لملف الاطباء وترك سياسة القاء اللوم بين الوزارات فنحن اصحاب حقوق ولم نطالب بأكثر من ذلك.

  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • الافتتاحية
  • الاعلانات
  • سياسية
  • امنية
  • محلية
  • اقتصادية
  • بالفديو
  • بالصوت
  • رياضية
  • فنية
  • ثقافية
  • دولية
  • اراء
  • لقاءات
  • سوشيل ميديا
  • كاريكاتير
  • ملفات ساخنة
  • من نحن
  • اتصل بنا
Facebook
Twitter
Linkedin
Youtube
Instagram
Telegram
Snapchat
Rss
Facebook
Twitter
Linkedin
Youtube
Instagram
Telegram
Snapchat
Rss
Powered by weebtech Design by kulalakhbar
Design by kulalakhbar
Powered by weebtech