• الرئيسية
    • آخر الأخبار
    • الافتتاحية
    • سياسية
    • امنية
    • محلية
    • اقتصادية
    • بالفديو
    • بالصوت
    • رياضية
    • فنية
    • دولية
    • اراء
    • المزيد 
      ثقافية لقاءات سوشيل ميديا كاريكاتير ملفات ساخنة
  • ☰
    • الرئيسية
    • آخر الأخبار
    • الافتتاحية
    • سياسية
    • امنية
    • محلية
    • اقتصادية
    • بالفديو
    • بالصوت
    • رياضية
    • فنية
    • دولية
    • اراء
    • المزيد 
      ثقافية لقاءات سوشيل ميديا كاريكاتير ملفات ساخنة
×
الرئيسية آخر الأخبار الافتتاحية سياسية امنية محلية اقتصادية بالفديو بالصوت رياضية فنية دولية اراء المزيد 
ثقافية لقاءات سوشيل ميديا كاريكاتير ملفات ساخنة
سياسية
موجة جفاف غير مسبوقة ... شحّ المياه تجبر العراق على تقليص المساحات الزراعية إلى النصف
19-أكتوبر-2021
خاص / كل الاخبار
يخوض العراق منذ الغزو الأميركي عام 2003 حرباً مغايرة في التكتيك والمضمون يبدو من ملامحها أنها ستكون طويلة الأمد بانخفاض معدلات إيرادات نهري دجلة والفرات بحوالي 50% عن معدلاتها الطبيعية خلال الأعوام الماضية، ليتسبب انخفاض مليار لتر مكعب واحد من المياه بخروج 260 ألف دونم من الأراضي الزراعية المنتجة عن الخدمة، بحسب إحصائيات شبه رسمية.
كما ويخسر في ذات الوقت آلاف المليارات المكعبة سنوياً بسبب ما يمكن تسميتها بالحرب المائية التركية الإيرانية عليه.
وتعاني أغلب المحافظات العراقية من موجة جفاف غير مسبوقة، نتيجة قطع إيران روافد نهر دجلة، وتُعد المحافظات القريبة من إيران والمعتمدة على تلك الروافد الأكثر تضرراً من غيرها.
وتأخر العراق في إقرار خطته الزراعية للموسم الحالي، بعد محاولات لإقناع إيران بتغيير سياساتها المائية تجاه العراق، وطُرح عليها "تقاسم الضرر" بين البلدين، وحلول أخرى قابلتها كلها بالرفض.
وأكد وزير الموارد المائية مهدي الحمداني أخيراً، أنه "لم يجد أي تعاون من قبل إيران بشأن استحصال حصتنا المائية.
من جهته، قال مسؤول في وزارة الموارد المائية العراقية، إن الخطة الزراعية وضعت بعد أن تم الاتفاق مع الجانب التركي على زيادة الدفقات المائية بنهري دجلة والفرات.
وأكد المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "الأراضي الأكثر تضرراً والتي مُنعت من الزراعة أو قُلصت مساحاتها الزراعية في الخطة بشكل كبير، هي التي تعتمد على المياه الواصلة من إيران، والتي تم قطعها تماما".
وقال إن "إيران رفضت الجلوس مع وزارة الموارد المائية العراقية على طاولة واحدة، ولم تطرح أي حلول، وقررت منع الماء عن العراق، متجاوزة كل اتفاقات وقوانين تقاسم الماء".
وحذر المسؤول، من أن "العراق سيتضرر كثيراً من هذه الخطة، كما ستتضرر الكثير من العائلات التي تعتمد الزراعة كمورد رئيس لها".
ووفقا لهذه المعطيات، قال المتحدث باسم وزارة الزراعة حميد النايف في بيان، إن "وزارة الموارد المائية بينت أن الخزين المائي المتاح الموجود في السدود والخزانات يكفي لسد احتياجات مليونين وخمسمائة ألف دونم فقط (الدونم يضم ألف متر مربع)".
وأوضح النايف أنه "تم إقرار الخطة الزراعية، وفقا للمساحة التي حددتها وزارة الموارد المائية، بتخفيض مقداره 50% عن المساحات المقررة للعام الماضي، والتي كانت 5 ملايين دونم، وذلك نظراً لانحسار الإيرادات المائية".
ويستهلك سُكان العراق -البالغ عددهم نحو 40 مليون نسمة الآن- ما يُقدر بـ 71 مليار متر مكعب من المياه. وعام 2035 سيصل عدد السكان إلى أكثر من 50 مليوناً، ومن المتوقع أن تنخفض المياه السطحية إلى 51 مليار متر مكعب سنوياً بعد إكمال كل المشاريع خارج الحدود.
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • الافتتاحية
  • الاعلانات
  • سياسية
  • امنية
  • محلية
  • اقتصادية
  • بالفديو
  • بالصوت
  • رياضية
  • فنية
  • ثقافية
  • دولية
  • اراء
  • لقاءات
  • سوشيل ميديا
  • كاريكاتير
  • ملفات ساخنة
  • من نحن
  • اتصل بنا
Facebook
Twitter
Linkedin
Youtube
Instagram
Telegram
Snapchat
Rss
Facebook
Twitter
Linkedin
Youtube
Instagram
Telegram
Snapchat
Rss
Powered by weebtech Design by kulalakhbar
Design by kulalakhbar
Powered by weebtech