• الرئيسية
    • آخر الأخبار
    • الافتتاحية
    • سياسية
    • امنية
    • محلية
    • اقتصادية
    • بالفديو
    • بالصوت
    • رياضية
    • فنية
    • دولية
    • اراء
    • المزيد 
      ثقافية لقاءات سوشيل ميديا كاريكاتير ملفات ساخنة
  • ☰
    • الرئيسية
    • آخر الأخبار
    • الافتتاحية
    • سياسية
    • امنية
    • محلية
    • اقتصادية
    • بالفديو
    • بالصوت
    • رياضية
    • فنية
    • دولية
    • اراء
    • المزيد 
      ثقافية لقاءات سوشيل ميديا كاريكاتير ملفات ساخنة
×
الرئيسية آخر الأخبار الافتتاحية سياسية امنية محلية اقتصادية بالفديو بالصوت رياضية فنية دولية اراء المزيد 
ثقافية لقاءات سوشيل ميديا كاريكاتير ملفات ساخنة
سياسية
الخريجون يحتشدون امام الحكومة والبرلمان للمطالبة بفرص العمل ومنع استغلال الاحزاب للتعينات ووقف اهانتهم
9-فبراير-2021

بغداد / رحيم الشمري :

احتشد الالاف من الخريجين والشهادات العليا الاثنين امام بوابة الحكومة والبرلمان بتقاطع دمشق وسط بغداد تحيطهم عناصر الشرطة ، مجددين مطالبهم بفرص العمل وايقاف استغلال الاحزاب للتعينات ، بعد ان بدأت في ساعة مبكرة وقفة احتجاجية في ساحة الفارس العربي ، على الإهانات التي تعرضوا لها على يد بعض افراد عناصر الامن الاسبوع الماضي .

وقالت انفال محمد (ماجستير جغرافية ٣٠ عام من محافطة واسط) ، اننا نقف ونعتصم بسليمة مطالبين الحكومة والبرلمان بايجاد حل لمعاناتنا واستغلال طاقتنا ، والعمر يمضي والدولة لا تمتلك اَي خطوات لمعالجة الازمات ، وجئنا من مدينة الكوت لنؤكد حقنا في بلدنا وان تكون عدالة ، وسنستمر بالحضور والاعتصام ، ونستعد لتصعيد غير مسبوق خلال الايام القادمة ، ربما يصل لاسقاط الحكومة التي مت زالت لا تختم وتلتفت لمعاناتنا .

واكد جواد كاظم (بكلوريوس ادارة واقتصاد ٢٨ عام من بغداد) ، ان التعينات تذهب منذ انطلاق التظاهرات في تشرين ٢٠١٩ ولحد الان بنسبة ٨٠ بالمئة الى الاحزاب والشخصيات السياسية ويعطى فتات القليل للدين يعتصمون وينادون بحقهم منذ سنوات ، وحتى حلقات الفساد دخلت على الخط وبدا الرشى بالدولار ، والحياة في العراق جميلة لكن الاحتلال وتدخلات إقليمية وضعف من تولى السلطة خلال ١٧ عام الماضية في البلاد ، جعل الفوضى والتعاسة تنال من وطننا ، وان الخريجين اليومين يرفعون الصوت ، وعدم استجابة الحكومة لمطالبنا ستودي لنتائج لا يتحمل عواقبها سوى من لا يسمع صوت الشباب ويلتفت لمطالب المثقفين ، وليعلم الحكام ان جيل الشباب يضغط حتى يسقط سلطة قادت الى الفقر والجهل والتراجع .

وتحدث اسماعيل حسن (٣٣ عام دكتوراة في العلوم الاقتصادي من الناصرية) ، عن ثمانية اشهر مضت تحت الظروف الجوية القاسية من حرارة الصيف وطقس الشتاء البارد والمطر ، وترى الحكومة شبابها والنائبات دون حل لمطالبهم ، منتقد الظهور المستمر لرئيس الوزراء ورئيس البرلمان ورئيس الجمهورية ورئيس مجلس القضاء للديوان وتصوير يتحدثون عن القانون والنظام والعدالة ، وأنفسهم جلبتهم الارادات الخارجية والأحزاب ، وفشل من يقود الدولة بتوفير ابسط مقومات العيش الكريم من فرص العمل والسكن والامن والاستقرار ، ووصل الحال ان تبنى وتتقدم بلدان ودوّل من اموال العراق المنهوبة وسراق المال العتم وقوت الفقراء ، ونعتقد ان الالاف المحتجين ستصل لإعداد مليون خلال الأسابيع القادمة ، لترى السلطة قوة العزيمة ونفاذ الصبر ، والتاريخ شاهد لا يرحم ولن يستمر الحال .

  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • الافتتاحية
  • الاعلانات
  • سياسية
  • امنية
  • محلية
  • اقتصادية
  • بالفديو
  • بالصوت
  • رياضية
  • فنية
  • ثقافية
  • دولية
  • اراء
  • لقاءات
  • سوشيل ميديا
  • كاريكاتير
  • ملفات ساخنة
  • من نحن
  • اتصل بنا
Facebook
Twitter
Linkedin
Youtube
Instagram
Telegram
Snapchat
Rss
Facebook
Twitter
Linkedin
Youtube
Instagram
Telegram
Snapchat
Rss
Powered by weebtech Design by kulalakhbar
Design by kulalakhbar
Powered by weebtech