• الرئيسية
    • آخر الأخبار
    • الافتتاحية
    • سياسية
    • امنية
    • محلية
    • اقتصادية
    • بالفديو
    • بالصوت
    • رياضية
    • فنية
    • دولية
    • اراء
    • المزيد 
      ثقافية لقاءات سوشيل ميديا كاريكاتير ملفات ساخنة
  • ☰
    • الرئيسية
    • آخر الأخبار
    • الافتتاحية
    • سياسية
    • امنية
    • محلية
    • اقتصادية
    • بالفديو
    • بالصوت
    • رياضية
    • فنية
    • دولية
    • اراء
    • المزيد 
      ثقافية لقاءات سوشيل ميديا كاريكاتير ملفات ساخنة
×
الرئيسية آخر الأخبار الافتتاحية سياسية امنية محلية اقتصادية بالفديو بالصوت رياضية فنية دولية اراء المزيد 
ثقافية لقاءات سوشيل ميديا كاريكاتير ملفات ساخنة
سياسية
ثورة تشرين ... ذكرى تتجدد بمطالب مشروعة واحزاب السلطة تراهن على عامل الوقت
24-أكتوبر-2020


بدأ المتظاهرون بالاستعداد لإحياء الذكرى المعروفة باسم "ثورة تشرين " ليوم 25 تشرين الأول لعام 2019، حيث نفذوا حملات تنظيف للمكان وخط الشعارات وتجهيز صور ضحايا التظاهرات السابقة، التي سقط فيها نحو 600 شهيد، فضلاً عن 30 ألف جريح.

وبعد أشهر من الاحتجاجات، تمكّن العراقيون من إسقاط رئيس الوزراء آنذاك، عادل عبد المهدي، وتولى رئيس جهاز المخابرات، مصطفى الكاظمي، رئاسة الحكومة.

ملحمة ثورية

يقول الكاتب “عبد الأمير المجر”: “لاشك أن حدثا كبيرا بحجم ثورة أكتوبر، لابد من أن يترك تأثيرا واضحا في المشهد الثقافي العراقي، وربما خارجه، حيث الكثير من المثقفين العرب وفي العالم يتابعون ما حصل في العراق. التأثير الثقافي يكون على مستويات مختلفة، إبداعي يتمثل بالشعر والسرد والفن بمختلف أشكاله.

لعل الفنانين التشكيليين سبقوا الجميع من خلال لوحاتهم وملصقاتهم التي رافقت الثورة منذ بدابة انطلاقتها، وشاهدنا لوحات الجرافيتي التي توزعت أماكن عدة في ساحة التحرير وكل ميادين التظاهر الأخرى في المحافظات التي شهدت الثورة.

والشعر بوصفه ابن اللحظة ووليد انفعالاتها، كان حاضرا طيلة العام الماضي. ويبقى السرد بأشكاله المختلفة، القصة والرواية وغيرهما، وهذا يتطلب وقتا لكي يظهر، لكن مع ذلك قرأنا أعمالا قصصية تغنت بالثورة وهناك الكثير الذي ينتظر".

الانتخابات بحدِّ ذاتها ليستْ حلًا!

أنتقد مختصون، الاعتقاد السائد لدى العديد من القوى السياسية، بأنّ الإصلاح يجب أن يحدثُ من خلال انتخابات مُبكّرة، وكذلك ينتقدُ البيان الصادر قبل أيام عن قوى الاحتجاج الّذي يتحدثُ عن حكومة تستمرُ لمدة ستْة أشهر، وتُعِد لإجراء انتخابات مُبكّرة.

فالتجربة خلال العشرين عام الماضية في كل العالم، تدلُّ على أنّ الانتخابات في غير توقيتها الملائم، وفي غياب الاتفاق على قواعد الانتقال الديمقراطي، قد تقودُ إلى الكوارث، والعراق مثالًا على لعب الانتخابات دورًا سلبيًا، فانتخابات العام 2005، جرتْ بغياب مكوّن أساسي من المجتمع، وكانت هناك محاولة لتأجيل الانتخابات وإقناع النُخب السُّنية بضرورة المشاركة، إلّا أنّ الإصرار الأمريكي حالَ دون ذلك، مما سبّب بتمزّق المُجتمع.

وبعد حالة العراق، ظهرت أدبيات في العلوم السياسية ترى التأثير السلبي للانتخابات ومنها مفهوم "السلطوية الانتخابية".

الأحزاب وتشرين

يبدو أن الكتل والأحزاب والمليشيات المسلحة الحاكمة في العراق، لم تستوعب بعد طبيعة ثورة تشرين، ففي الوقت الذي شملت فيه هذه الثورة معظم المدن العراقية، واشتركت فيها جميع فئات الشعب، إضافة إلى كل النقابات المهنية والعمالية والجمعيات الفلاحية وطلاب المدارس والجامعات وألوف النساء، ما زالت هذه الكتل والأحزاب تتعامل معها على أنها شبيهة بالتظاهرات المحدودة أو المناطقية.

ووفقا للمختصين في الشأن العراقي، فأن الأحزاب توزعت إلى قسمين بين مؤيد ومعارض بصمت، وإن الأخير يراقب الوضع والخطوات بكل حذر وخوف تولدت له نتيجة الاحتجاجات وتأثيرها على الشارع العراقي، أما المؤيد لها ليس مطمئناً بذلك الحجم، فأنه أيضا متخوف من نتائج لا يحمد عقباها.

وإن الفئة الأخرى التي لا تزال منذ ذلك الوقت وإلى يومنا هذا تراهن على عامل الوقت في سبيل ذوبان الاحتجاجات وانتهاءها، مستخدمون كل وسائلهم الإعلامية وجنودهم الإلكترونية في سبيل ذلك.

وعود الكاظمي للثوار

يستمر الجدل السياسي والقانوني بشأن القضايا التي طالب بها الحراك الاحتجاجي، وأبرزها محاسبة المتورطين بقتل أكثر المتظاهرين وإصابة آلاف آخرين.

وأطلق رئيس الحكومة وعوداً متكررةً بشأن مضي حكومته بالكشف عن المتورطين بعمليات قتل واختطاف واعتداء ضد المحتجين.

إلا أن وعود الكاظمي المتكرّرة لم تمنع محتجين في محافظات جنوبية من التظاهر خلال الأيام الماضية للمطالبة بمحاسبة قتلة المتظاهرين في زمن حكومة عادل عبد المهدي السابقة، والتي استخدمت مختلف الوسائل لقمع الاحتجاجات.

وأكد ناشطون في تظاهرات أن حكومة الكاظمي أطلقت الكثير من الوعود، إلا أنها لم تفِ بها، وفي مقدمتها محاسبة قتلة المتظاهرين التي لا تتطلب الكثير من الوقت، خصوصاً ضد أولئك الذين سبق أن صدرت بحقهم أوامر قبض، مثل مسؤول خلية الأزمة والمسؤول عن تحركات الجيش خلال فترة التظاهرات.

  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • الافتتاحية
  • الاعلانات
  • سياسية
  • امنية
  • محلية
  • اقتصادية
  • بالفديو
  • بالصوت
  • رياضية
  • فنية
  • ثقافية
  • دولية
  • اراء
  • لقاءات
  • سوشيل ميديا
  • كاريكاتير
  • ملفات ساخنة
  • من نحن
  • اتصل بنا
Facebook
Twitter
Linkedin
Youtube
Instagram
Telegram
Snapchat
Rss
Facebook
Twitter
Linkedin
Youtube
Instagram
Telegram
Snapchat
Rss
Powered by weebtech Design by kulalakhbar
Design by kulalakhbar
Powered by weebtech