• الرئيسية
    • آخر الأخبار
    • الافتتاحية
    • سياسية
    • امنية
    • محلية
    • اقتصادية
    • بالفديو
    • بالصوت
    • رياضية
    • فنية
    • دولية
    • اراء
    • المزيد 
      ثقافية لقاءات سوشيل ميديا كاريكاتير ملفات ساخنة
  • ☰
    • الرئيسية
    • آخر الأخبار
    • الافتتاحية
    • سياسية
    • امنية
    • محلية
    • اقتصادية
    • بالفديو
    • بالصوت
    • رياضية
    • فنية
    • دولية
    • اراء
    • المزيد 
      ثقافية لقاءات سوشيل ميديا كاريكاتير ملفات ساخنة
×
الرئيسية آخر الأخبار الافتتاحية سياسية امنية محلية اقتصادية بالفديو بالصوت رياضية فنية دولية اراء المزيد 
ثقافية لقاءات سوشيل ميديا كاريكاتير ملفات ساخنة
سياسية
فك الانسداد بتوافق المتخاصمين...التيار والإطار يخفقان في محاولات استمالة المستقلين: لا نتائج ملموسة
11-مايو-2022
خاص /كل الاخبار
لم تسفر محاولات استمالة المستقلين في العراقي من قبل كل من الإطار التنسيقي والتيار الصدري، عن نتائج ملموسة حتى الآن، في الوقت الذي عاد فيه الحراك السياسي مجدداً باجتماعات متفرقة عقدتها القوى السياسية المتحالفة في ما بينها، أبرزها اجتماع قوى “الإطار التنسيقي”، واجتماع التحالف الثلاثي في أربيل، فضلاً عن اجتماع النواب المستقلين والمدنيين، وذلك دون تحقيق أي بوادر إيجابية حيال المشهد السياسي المتأزم في البلاد.
وانتهت أمس الأربعاء، المهلة التي حددها زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر لخصومه السياسيين في “الإطار التنسيقي” لتشكيل الحكومة بمفردهم دون مشاركة التيار الصدري.
والأسبوع الماضي، عرض “الإطار التنسيقي” مبادرة تضمنت نقاطا عدّة، من بينها طرح النواب المستقلين والمدنيين مرشحهم لرئاسة الحكومة، لكن شرط موافقة “كتلة المكون الأكبر” عليه.
فيما رد الصدر بعد ساعات بطرح مبادرة دعا فيها النواب المستقلين إلى تسمية مرشحهم للحكومة عبر تحالفه (إنقاذ وطن)، في خطوات اعتبرت أنها سباق بين طرفي الأزمة يهدف إلى كسب أصوات النواب المستقلين لتغليب كفتهم بالبرلمان.
ووفقاً لعضو بارز في البرلمان ، فإن “حراك اليومين الماضيين لم يفض إلى أي تفاهمات، كما أن جهود الصدر وحلفائه لجذب المستقلين والمدنيين إليهم لجمع 220 نائباً للمضي بعقد جلسة البرلمان الخاصة بتسمية رئيس الجمهورية أخفقت”.
ولفت إلى أن “الإطار التنسيقي ما زال متمسكاً بموقفه هو الآخر”، مبيناً أن “بوادر تحول الأزمة إلى كسر إرادات هي الأوضح حالياً”.
وقال رئيس الكتلة الصدرية البرلمانية حسن العذاري، في تغريدة على “تويتر”، واعتبرت دليلاً على عدم وجود أي انفراجة جديدة بالمشهد السياسي، إنه “بعدما أثبتنا أننا غير متمسكين بالسلطة وأعطينا فرصة ذهبية للمستقلين لتشكيل الحكومة ورئاسة الوزراء، جاء الرد من بعضهم بالرفض”.
وأكد العذاري أنهم في الكتلة “ماضون بالإصلاح. وما صراعنا السياسي إلا صراع من أجل الإصلاح لا من أجل تقاسم مغانم السلطة”، مضيفاً أن “من أهم بوادر الإصلاح هي مطالباتنا التي لا تزول بتشكيل حكومة أغلبية وطنية، بعيداً عن تقاسم السلطة والتوافقات التي أضرت بالبلاد والعباد”.

وجاءت تغريدة العذاري بعد اجتماع مطول جمع جميع أطراف تحالف “إنقاذ وطن” عقد في مدينة أربيل، عاصمة إقليم كردستان العراق، والذي أكد خلاله التحالف انفتاحه على جميع القوى السياسية التي تؤمن بحكومة الأغلبية الوطنية.
وحول ذلك، قال القيادي في “الإطار التنسيقي” عائد الهلالي، في اتصال هاتفي مع “العربي الجديد”، إنه “حتى هذه اللحظة لا توجد أي بوادر حقيقية لحل أزمة تشكيل الحكومة الجديدة، رغم كل المبادرات والوساطات طيلة الفترة الماضية”.
وبين الهلالي أنه “لا يمكن الاعتماد على النواب المستقلين في الخروج من الانسداد السياسي، بسبب الانقسام الكبير الواضح بمواقف وتوجهات هؤلاء النواب، فهم حتى هذه اللحظة منقسمون الى عدة جبهات وكل جبهة لها وجهة نظر تختلف عن الأخرى”.
وأوضح أن “حل أزمة تشكيل الحكومة يكون من خلال التفاهم والاتفاق بين التيار الصدري والإطار التنسيقي، وبخلاف ذلك صعب جداً حل الأزمة، والأزمة سوف تطول جداً رغم كل المبادرات والوساطات سواء الداخلية أو الخارجية”.
وأكد القيادي في “الإطار التنسيقي” أن “الجهود مستمرة ومتواصلة من أجل إيجاد فرص اتفاق وتوافق مع التيار الصدري خلال الأيام المقبلة بهدف الخروج من الانسداد السياسي والتوجه نحو تشكيل الحكومة العراقية الجديدة، فلا يمكن بقاء الوضع على ما هو عليه دون حلول سريعة وحقيقية”.
فيما قال الخبير في الشأن السياسي العراقي إحسان الشمري، إن “رمي الكرة بملعب النواب المستقلين هو هروب إلى الأمام لعدم قدرة الطرفين (الإطار التنسيقي والكتلة الصدرية) على تحقيق النصاب القانوني الدستوري لجلسة انتخاب الرئيس وإمكانية الذهاب لتشكيل حكومة الأغلبية، إضافة إلى عدم القدرة على فك الانسداد السياسي”.
وبين الشمري أن “الإطار التنسيقي والتيار الصدري يحاولان كسب النواب المستقلين من خلال تقديم التنازلات منهما، وبالتالي يؤشر ذلك إلى أن صراع استقطاب أي من الجهات ما زال حاضراً من قبل طرفي الأزمة السياسية، كما أنه من الواضح من مبادرة الطرفين أن الانغلاق السياسي ما زال مستمراً”.
ورأى الخبير في الشأن السياسي أن "فك الانسداد السياسي يكون من خلال توافق التيار الصدري والإطار التنسيقي حصراً، وبخلاف ذلك لا توجد كما نعتقد أي حلول”.
لافتاً إلى “أننا لا نعتقد أن هناك أي حلول قريبة، ولهذا لا بوادر لحل أزمة تشكيل الحكومة الجديدة في القريب، رغم كل المبادرات والاجتماعات وحتى الوساطات والتدخلات الخارجية لحل الأزمة من أطراف عدة”.

  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • الافتتاحية
  • الاعلانات
  • سياسية
  • امنية
  • محلية
  • اقتصادية
  • بالفديو
  • بالصوت
  • رياضية
  • فنية
  • ثقافية
  • دولية
  • اراء
  • لقاءات
  • سوشيل ميديا
  • كاريكاتير
  • ملفات ساخنة
  • من نحن
  • اتصل بنا
Facebook
Twitter
Linkedin
Youtube
Instagram
Telegram
Snapchat
Rss
Facebook
Twitter
Linkedin
Youtube
Instagram
Telegram
Snapchat
Rss
Powered by weebtech Design by kulalakhbar
Design by kulalakhbar
Powered by weebtech